العَوامِلُ القِياسِيَّةُ عِنْدَ مُلا مُحَمَّد صادِق الجونبورِي (1117ه) في كتابه جامع الفوائد "تحقيق ودراسة"
نویسندگان
چکیده
يُعَدُّ كِتابُ ( جامِعُ الفَوائِدِ) مِنْ الكُتُبِ المُهِمَّةِ؛ لِأَنْ يُمَثِّلَ حَلْقَةَ وَصْلٍ بَيْنَ المَفاهِيمِ العَرَبِيَّةِ الَّتِي تُكَلَّلُ بِها القَرْنُ الخامِسُ الهِجْرِيُّ وَالمُتَمَثِّلَةُ فِي آراءِ الشَيْخِ عَبْدِ القَاهِر الجُرْجانِي وَمَا شَاعَ مِن ثَقافاتٍ لُغَوِيَّةٍ وَأُخْرَى نَحْوِيَّةٍ القَرْنِ الثّانِي عَشَرَ الهِجْرِيِّ، بِلادِ غَيْرِ العَرَبِ لا سِيَّما شِبْهُ القارِةِ الهِنْدِيَّةِ، إِذْ الكِتابُ نُشْرَ لِلثَقافَةِ اللُغَوِيَّةِ تِلْكَ البِلادِ، وَهُوَ بِذٰلِكَ يَكُونُ إِرْثاً ثَقافِيّاً وَلُغَوِيّاً يُضافُ إِلَى المَكْتَبَةِ الإِسْلامِيَّةِ
منابع مشابه
فی المنهج النقدی عند ابن الأثیر فی کتابه (المثل السائر فی أدب الکاتب والشاعر)
یعدّ کتاب (المثل السائر فی أدب الکاتب والشاعر) من أبرز الکتب النقدیه فی العصر الأیوبی، ولاسیّما أنّ ضیاء الدین ابن الأثیر من أشهر الکتّاب والنقاد فی ذلک العصر، وقد جمع فی هذا الکتاب فنون البلاغه فی الأدب. ولاقی هذا الکتاب قبولاً فی الوسط النقدی منذ ذلک الحین، لکنّه فی الوقت نفسه لاقی هجوماً من أطراف أخری، وقد کان ذلک ردّ فعلٍ علی ابن الأثیر الذی حاول أن یکون مبدعاً أکثر منه متّبعاً، لکنّ نشاطه النقدی بقی فی...
متن کاملذخیره در منابع من
با ذخیره ی این منبع در منابع من، دسترسی به آن را برای استفاده های بعدی آسان تر کنید
ژورنال
عنوان ژورنال: A?d?b al-k?fa?
سال: 2023
ISSN: ['1994-8999', '2664-469X']
DOI: https://doi.org/10.36317/kaj/2023/v1.i56.11605